الخميس، 20 أغسطس 2009

حينما تبكي الشعوب ....

قد يكون القصر البعيد الذي يحيط به .. جلادين ... اقرب من مكاتبهم المغلقة امام عيون الاطفال البريئه
وقد يكون العلم يرفع دور لا عماد لها .. ولكن المال ايضا يرفع نفس تلك الدور ... صرخة ام تكاد لا تكون لها سوى تلك الايادي المتشققة الملأى بالدموع ... والدعاء
وتبكي ...
كما تبكي الشعوب من الرخاء ..
وغيرها .. يأكل الثرى .. باشتهاء
ابوابهم .. مغلقة .. وابواقهم .. تنعق بالسماء
هل تعلمون مدى الدناءه حين .. تبكي الشعوب من الغباء
... يتبع>>>

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق